الرئيسية
تمثل الحركة الطلابية ألفلسطينيه في دولة فلسطين
المحتلة قطاعا جماهيريا واسعا تسهم بدورها
من موقعها الأساسي في قلب القطاع الشبابي
الفاعل والمتعاظم في مجري النضال الوطني
والاجتماعي الفلسطيني وهي حركة تختزن طاقات
دائمة متجددة مستعدة للعطاء والتفاعل في قضايا
المتجمع بحيث أصبحت قوة ذات أثر كبير في خطوات
الفعل الفلسطيني ولها الدور الرئيسي
في تحديد معالم المستقبل .ولقد لعبت الحركة الطلابية
إلى جانب باقي قطاعات شعبنا دورا حاسما في معركة الدفاع
عن حقوق شعبنا وتطلعاته الوطنية
أن اتساع حجم الحركة الطلابية عموما وفي المدارس
خصوصا جعلها قوة ذات تأثير كبير في المعارك الوطنية
وهذا ما اظهر ته الحركة الطلابية في المدارس الثانوية
في مختلق محطات النضال وخاصة في الانتفاضة الشعبية
الباسلة ولهذا الدور والأهمية للحركة الطلابية
داخل المدارس عانت وما زالت تعاني وتعيش ظروفا حياتيه
وسياسية قاهرة ناتجة عن السياسات العدوانية
للاحتلال الإسرائيلي تلك السياسات التي إلى
جانب تنكرها لحقوق شعبنا الوطنية والسياسية
طالبت العملية التربوية الأكاديمية
نفسها من خلال التدمير المنهجي.
للبنية التحتية المتمثل بالحصار الثقافي
وإتباع سياسة التجهيل عبر الاغلاقات
المستمرة للمدارس واعتقال الطلبة
وممارسة أشكال التزوير والتشويه لثقافتنا
وتراثنا الوطني من خلال فرض مناهج دراسية
لا تخدم ذالك التراث ومستقبل
شعبنا بل تتعارض معه وتمشيا مع
سياسة الطمس الحضاري والتاريخي التي ينتهجها
الاحتلال ضد شعبنا الفلسطيني أن المرحلة الجدية التي
يعيشها شهبنا بعد اتفاقات أوسلو وعملية نقل الصلاحيات
في العديد من المجالات ومنها التربية والتعليم ألي
السلطة الفلسطينية ادخل جهاز التربية والتعليم
العملية التربوية برمتها مرحلة جديدة تملي على تلك السلطة
العمل من اجل التخلص من تراث الاحتلال
التي تعيق تطوير جهاز التربية والتعليم
وتطوير المناهج الدراسية خدمة لتراث وتاريخ شعبنا
وبما ينسجم وطموحه وتطلعاته الوطنية والحضارية
ان اتحاد لجان الطلبة الثانويين أطار وطني ديمقراطي يضم في صفوفه طلبة المرحلة الثانوية ويسعى لتنظيم وتوحيد جهودهم للدفاع عن حقوقهم الوطنية والمطلبية وهو من موقعه هذا وعلي هدى برنامجه يدعو جماهير الطلبة للانخراط في صفوفه من اجل تحقيق أهداف الاتحاد...............
المحتلة قطاعا جماهيريا واسعا تسهم بدورها
من موقعها الأساسي في قلب القطاع الشبابي
الفاعل والمتعاظم في مجري النضال الوطني
والاجتماعي الفلسطيني وهي حركة تختزن طاقات
دائمة متجددة مستعدة للعطاء والتفاعل في قضايا
المتجمع بحيث أصبحت قوة ذات أثر كبير في خطوات
الفعل الفلسطيني ولها الدور الرئيسي
في تحديد معالم المستقبل .ولقد لعبت الحركة الطلابية
إلى جانب باقي قطاعات شعبنا دورا حاسما في معركة الدفاع
عن حقوق شعبنا وتطلعاته الوطنية
أن اتساع حجم الحركة الطلابية عموما وفي المدارس
خصوصا جعلها قوة ذات تأثير كبير في المعارك الوطنية
وهذا ما اظهر ته الحركة الطلابية في المدارس الثانوية
في مختلق محطات النضال وخاصة في الانتفاضة الشعبية
الباسلة ولهذا الدور والأهمية للحركة الطلابية
داخل المدارس عانت وما زالت تعاني وتعيش ظروفا حياتيه
وسياسية قاهرة ناتجة عن السياسات العدوانية
للاحتلال الإسرائيلي تلك السياسات التي إلى
جانب تنكرها لحقوق شعبنا الوطنية والسياسية
طالبت العملية التربوية الأكاديمية
نفسها من خلال التدمير المنهجي.
للبنية التحتية المتمثل بالحصار الثقافي
وإتباع سياسة التجهيل عبر الاغلاقات
المستمرة للمدارس واعتقال الطلبة
وممارسة أشكال التزوير والتشويه لثقافتنا
وتراثنا الوطني من خلال فرض مناهج دراسية
لا تخدم ذالك التراث ومستقبل
شعبنا بل تتعارض معه وتمشيا مع
سياسة الطمس الحضاري والتاريخي التي ينتهجها
الاحتلال ضد شعبنا الفلسطيني أن المرحلة الجدية التي
يعيشها شهبنا بعد اتفاقات أوسلو وعملية نقل الصلاحيات
في العديد من المجالات ومنها التربية والتعليم ألي
السلطة الفلسطينية ادخل جهاز التربية والتعليم
العملية التربوية برمتها مرحلة جديدة تملي على تلك السلطة
العمل من اجل التخلص من تراث الاحتلال
التي تعيق تطوير جهاز التربية والتعليم
وتطوير المناهج الدراسية خدمة لتراث وتاريخ شعبنا
وبما ينسجم وطموحه وتطلعاته الوطنية والحضارية
ان اتحاد لجان الطلبة الثانويين أطار وطني ديمقراطي يضم في صفوفه طلبة المرحلة الثانوية ويسعى لتنظيم وتوحيد جهودهم للدفاع عن حقوقهم الوطنية والمطلبية وهو من موقعه هذا وعلي هدى برنامجه يدعو جماهير الطلبة للانخراط في صفوفه من اجل تحقيق أهداف الاتحاد...............
